قد تكون أرسلت طلب صداقة لشخص على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك ، و تظل تنتظر الرد منه ولكن ما تجهله هو أن هناك طريقة تجعلك تعرف هل الشخص قبل الصداقة من عدمه، خاصة إذا لم يأت لك الرد منه.
إذا لم يقم الشخص الآخر بمسح طلب صداقتك، فإن الطلب يظل على قائمة الانتظار، وعلى الأغلب يكون طلبك قد رفض من قبل الطرف الآخر، وقد يكون الطلب مرّ على الشخص الآخر دون أن ينتبه إليه، وقد يكون الطرف الآخر شاهد الطلب ونسي الموافقة عليه، بل في الغالب يكون الاحتمال الأصعب هو ما حدث، أي أن يكون الشخص الذي أرسلت له الطلب رفض طلبك عمدا.
هناك طريقة بسيطة جدًا لمعرفة الأشخاص الذين لم يوافقوا على طلب الصداقة الذي أرسلته على فيسبوك، بغض النظر عن سبب الرفض، وهذه الطريقة
تم تداولها بشكل واسع خلال الفترة الأخيرة رغم أنها متوفرة مند مدة ، وللإفادة ننشرها معكم في هذه التدوينة .
فبعد تسجيل الدخول لحسابك على فيسبوك قم بالدخول الى الرابط التالي :
friends requests
ثم ستظهر لك لائحة الاشخاص الذين لم يردوا على طلبك
ولتجنب كل هذه المشاكل لا ترسلوا طلب الصداقة الا للأشخاص الذين تعرفهم ولاتنسوا مشاركة الموضوع مع أصدقائكم لتعم الفائدة .
يذكر أن حوحو سبق وطرح موضوع سابقا من هذا الأداة وأدوات أخرى من هنا ، لكن أحببت في هذه التدوينة أن أكتب عنها منفصلا .
------------------------
إذا لم يقم الشخص الآخر بمسح طلب صداقتك، فإن الطلب يظل على قائمة الانتظار، وعلى الأغلب يكون طلبك قد رفض من قبل الطرف الآخر، وقد يكون الطلب مرّ على الشخص الآخر دون أن ينتبه إليه، وقد يكون الطرف الآخر شاهد الطلب ونسي الموافقة عليه، بل في الغالب يكون الاحتمال الأصعب هو ما حدث، أي أن يكون الشخص الذي أرسلت له الطلب رفض طلبك عمدا.
هناك طريقة بسيطة جدًا لمعرفة الأشخاص الذين لم يوافقوا على طلب الصداقة الذي أرسلته على فيسبوك، بغض النظر عن سبب الرفض، وهذه الطريقة
تم تداولها بشكل واسع خلال الفترة الأخيرة رغم أنها متوفرة مند مدة ، وللإفادة ننشرها معكم في هذه التدوينة .
فبعد تسجيل الدخول لحسابك على فيسبوك قم بالدخول الى الرابط التالي :
friends requests
ثم ستظهر لك لائحة الاشخاص الذين لم يردوا على طلبك
ولتجنب كل هذه المشاكل لا ترسلوا طلب الصداقة الا للأشخاص الذين تعرفهم ولاتنسوا مشاركة الموضوع مع أصدقائكم لتعم الفائدة .
يذكر أن حوحو سبق وطرح موضوع سابقا من هذا الأداة وأدوات أخرى من هنا ، لكن أحببت في هذه التدوينة أن أكتب عنها منفصلا .
------------------------